فمان الله يا راحل وتاركنا بدون أسباب
سمعت الشور
من حاسد ولا قدرت تاليها
نقول إرحل
ولو ما عاد تفتح للرجوع أبواب
محبتنا الأصيله باقيه باسمي مباديها
يا راحل لو يطول البعد منا ما سمعت عتاب
نقدر عشرة الغالين والزلات نمحيها
رحيلك زوّد الحرقه وغرّق بالدموع أهداب
ولأنه باختيارك تقنع النفس بمآسيها
وأنا ما ابي يبين الشرح للاقراب والاغراب
تكفيك الاشارة والامور بيدك تنهيها
وأنا ما كنت أقول الشعر لو ما احس قلبي ذاب
عتب عيني على من هو حرمها شوف غاليها
سمعت الشور
من حاسد ولا قدرت تاليها
نقول إرحل
ولو ما عاد تفتح للرجوع أبواب
محبتنا الأصيله باقيه باسمي مباديها
يا راحل لو يطول البعد منا ما سمعت عتاب
نقدر عشرة الغالين والزلات نمحيها
رحيلك زوّد الحرقه وغرّق بالدموع أهداب
ولأنه باختيارك تقنع النفس بمآسيها
وأنا ما ابي يبين الشرح للاقراب والاغراب
تكفيك الاشارة والامور بيدك تنهيها
وأنا ما كنت أقول الشعر لو ما احس قلبي ذاب
عتب عيني على من هو حرمها شوف غاليها
هناك تعليق واحد:
جاهَدْتُ نَفْسي كَثيرَاً على النِّسْيان،،
حمّلتُها وِزْرَ الذِّكْرَيات،
وأنَّبْتُهَا فوقَ طَاقَتِها حتّى لا يكونَ على لِسانُهَا ذِكْرُك..
فَمَزَّقني الكَبْتُ وسقطْتُ بيدِ الحُمَّى طَريحَة،،
أهْذي بِكَ، والحُمّى تَنْخَرُ عِظامِي وتَأكُل أضْلاعِي، وتُلْهِبُ أوْجَاعِي..
نَادَيتُ باسمِكَ حينِها { يا فُلان.. يا فُلان !
سمِعْتَني ولَم تُجِب....!
إرسال تعليق